Safa' Al Jayoussi صفاء الجيوسي

يحرم الأطفال في جميع أنحاء العالم من فرصة التعلم والبقاء على قيد الحياة لمجرد وجودهم أو مكان سكنهم. يتم التمييز ضد 400 مليون طفل من المجموعات العرقية والدينية وفقا لتقديراتنا. تم تزويج 720 مليون امرأة على قيد الحياة اليوم قبل بلوغهن سن 18 عامًا مقارنةً بـ 156 مليون رجل. يقدر أن 1 من كل 4 أطفال لاجئ في سن المرحلة الثانوية في المدرسة بالمقارنة مع 3 من كل 4 أطفال في جميع أنحاء العالم. هناك احتمال أكبر بنسبة 3 إلى 4 مرات أن يتعرض الأطفال ذوي الإعاقة للعنف الجسدي والجنسي والإهمال من أقرانهم.
نحن ندعو قادة العالم لضمان الحياة والتعليم والحماية لكل طفل بلا استثناء
https://campaigns.savethechildren.net/sites/campaigns.savethechildren.net/files/report/ar.pdf

With all the resources at our fingertips in terms of renewable energy sources, a 100% renewable energy campaign seeks governments in the region to begin immediate corrective action through projects that cover peak energy demand and help access to the population without investing in distributor generation projects Of energy outside the network, and in turn supports increased jobs in renewable energy. Through media campaigns and awareness campaigns and gaining support in more than one Arab country.

The global energy sector is changing dynamically and renewable energy has become a trend in many countries. The Middle East and North Africa need to adopt this innovation in clean energy and keep pace with the rest of the world by switching to a clean energy future. The global expansion of renewable energy has led to a significant reduction in costs, so solar PV and wind power are now competing for new coal in most regions, Despite a global subsidy system for fossil fuels, which receives an annual subsidy of US $ 550 billion, more than double the support for renewable energy sources, according to the International Energy Agency. Even with oil prices falling by 45% in 2014, solar energy remains competitive in the region. In the Middle East and North Africa, however, fossil fuels continue to be the main source of energy supply for electricity generation. Fossil fuel subsidies also play an important role in the region in stopping any real effort to invest in clean energy alternatives.

According to Greenpeace's renewable energy scenario in September, a shift in energy use is possible. In the "Basic Energy Revolution" scenario, 93% of electricity in the Middle East could be produced from renewable sources by 2050. Renewable sources of energy - mainly wind, solar photovoltaic, concentrated solar and geothermal - would contribute 86% Of total electricity generation. By 2020, the share of renewable electricity production will be 14% and 52% by 2030. Under a more advanced scenario, 100% of the electricity supply from renewable sources or about 1,510 GW of electricity generation capacity will be possible by 2050.

While carbon dioxide emissions in the Middle East will double between 2012 and 2050 if the situation remains the same, these emissions will fall from 1670 million tonnes in 2012 to 294 million tonnes in 2050 under the energy revolution scenario. By 2050, CO2 emissions in the region are supposed to be 47 percent below 1990 levels, while energy consumption would be completely carbon-free in the advanced scenario.

مع وجود كل الإمكانيات في متناول أيدينا من حيث مصادر الطاقة المتجددة، تقوم حملة ١٠٠٪ طاقة متجددة بحثّ الحكومات في المنطقة على البدء باتخاذ إجراءات تصحيحية فورية من خلال مشاريع تغطّي ذروة الطلب على الطاقة وتساعد في الحصول على الطاقة للسكّان من دون الاستثمار في مشاريع توليد موزَّع للطاقة خارج نطاق الشبكة، وبدورها تدعم فرص العمل المتزايدة في مجال الطاقة المتجددة. من خلال حملات اعلامية وحملات توعوية وكسب تأييد في اكثر من دولة عربية.

يشهد قطاع الطاقة العالمي تغيّراً ديناميكياً، والطاقة المتجددة أصبحت الاتجاه السائد في العديد من البلدان، لذا تحتاج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى اعتماد هذا الابتكار في مجال الطاقة النظيفة ومواكبة بقية دول العالم من خلال التحوّل إلى مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة.   لقد أدّى التوسّع العالمي في مجال الطاقة المتجددة إلى انخفاض كبير في التكاليف، بحيث أصبحت الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح الآن تنافس الفحم الجديد من حيث التكلفة في معظم المناطق، وذلك بالرغم من نظام دعم عالمي مرجّح لصالح الوقود الأحفوري الذي يتلقّى إعانة مالية سنوية تبلغ 550 مليار دولار أمريكي، أي أكثر من ضعف الدعم لمصادر الطاقة المتجددة وفقاً لوكالة الطاقة الدولية. وحتى مع انخفاض أسعار النفط بنسبة 45% عام 2014، لا تزال الطاقة الشمسية تنافسية في المنطقة.   ولكن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لا يزال الوقود الأحفوري مصدر الإمداد بالطاقة السائد لتوليد الكهرباء، وتؤدّي إعانات الوقود الأحفوري أيضاً دوراً هاماً في المنطقة في وقف أي جهد حقيقي للاستثمار في بدائل الطاقة النظيفة. 

وفقاً لسيناريو الطاقة المتجددة الذي أطلقته منظمة غرينبيس في شهر أيلول/سبتمبر، بالإمكان التوصّل إلى تحوّل في استخدام الطاقة. في سيناريو ثورة الطاقة "الأساسي"، يمكن إنتاج 93% من الكهرباء في الشرق الأوسط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2050. ومن شأن مصادر الطاقة المتجددة الجديدة – بشكل رئيسي الرياح والطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركّزة والطاقة الحرارية الأرضية - أن تسهم بنسبة 86% من توليد الكهرباء الكلي. وبحلول عام 2020، ستبلغ حصة إنتاج الكهرباء المتجددة 14% و 52% بحلول عام 2030. وفي إطار سيناريو أكثر تقدّماً، سيكون 100% من الإمداد بالكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة أو حوالي 1510 غيغاواط من قدرة توليد الطاقة الكهربائية ممكناً بحلول عام 2050. 

في حين أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الشرق الأوسط ستتضاعف بين عامي 2012 و 2050 في حال بقيت الأوضاع على ما هي عليه، من شأن هذه الانبعاثات أن تنخفض من 1670 مليون طن عام 2012 لتصل إلى 294 مليون طن عام 2050 في إطار سيناريو ثورة الطاقة. وبحلول عام 2050، من المفترض أن تكون انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المنطقة أقل من مستويات عام 1990 بنسبة 47%، في حين أن استهلاك الطاقة سيكون خالياً من الكربون بشكل كامل في السيناريو المتقدّم. 

تضم الشبكة لليوم اكثر من مئة جمعية بيئية من حول انحاء الوطن العربي و قد تم تشكيل الشبكة في ورشة عمل عقدت في عمان باستضافةٍ من منظمة ‘إندي-أكت’ ‘ و مؤسسة ‘فريدريش إيبرت’، حيث اجتمع 30 ممثلاً من منظمات المجتمع المدني لمناقشة كيفية الاستفادة بشكل أكثر فعالية من مواردها لتحقيق الأهداف المشتركة. وكانت ورشة العمل تتويجاً لسلسلةٍ من الإجتماعات التي بدأت في العاصمة المغربية الرباط في عام 2013.  كما يأتي إنشاء هذه الشبكة لتمكين المجتمع المدني الجماعات البعيدة جغرافيّاً لتبادل المعرفة والتعاون في المجالات ذات الإهتمام المشترك والتقدم في برنامج الطاقة المتجددة. في نهاية المطاف، فإن الهدف هو تعزيز القدرات لديهم لدفع و تحريك السياسات بشكل فعال لتغيير الأفكار السائدة لعمل إنجاز قوي في مجال العمل المناخي المتوقع أن يتم الاتفاق عليه خلال مفاوضات المناخ في باريس نهاية هذا العام. وعلاوة على ذلك، فإن الشبكة تمهد الطريق لمشاركة منظمات المجتمع المدني الفعالة في مؤتمر الأطراف ‘COP22’ الذي سوف تقام أعماله في المغرب العام المقبل.

The network includes more than 100 environmental associations from around the Arab world. The network was formed in a workshop in Amman hosted by IndyACT and the Friedrich Ebert Foundation, where 30 representatives of civil society organizations met to discuss how To make more effective use of their resources to achieve common objectives. The workshop was the culmination of a series of meetings that began in the Moroccan capital of Rabat in 2013. The creation of the network is also meant to enable civil society groups that are geographically distant to share knowledge and collaborate in areas of mutual interest and progress in the renewable energy program.

Ultimately, the goal is to strengthen their capacities to effectively push and move policies to change prevailing ideas for a strong achievement in the climate work that is expected to be agreed during the climate negotiations in Paris by the end of this year. In addition, the network paves the way for the effective participation of civil society organizations in COP22, which will be held in Morocco next year.

For Media Coverage Click Here للتغطية الاعلامية اضغط هنا

I can proudly say that i contributed in the post fossil fuels era, the past 5 years since UNFCCC session in Copenhagen i got heavily involved in the UNFCCC as an observer, campaigner and an advocate. Working 24/7 to make sure that the Arab group in specific sign and approve an ambitious deal in Paris.  

From Durban to Doha to Lima followed by tens of sessions between i got involved in high level advocacy and became the regional advisor for many NGOs.

In 2015 i fully joined indyACT as the head of their climate & energy campaign in the Arab region with a clear objective of advocating and campaigning to achieve an ambitious deal in Paris, COP21.

Through our the COP itself and during the year before it i worked day and night to achieve this goal with a high level advocacy campaign and very strong media campaign that reached the financial times with an add asking Saudi Arabia to stand behind the most vulnrable countries. 

Through COP21 the Arab group was the main blocker of the ambitious agreement , Saudi Arabia is doing its best to stop this agreement from happening dragging the whole region behind it. Through out the intensive two weeks negotiations my campaign succeeded and I made the Arab group agree on the terms of the final COP outcomes . 

استطيع ان اقول وبفخر انني قد ساهمت بإنهاء عصر الوقود الاحفوري، خلال ال٥ سنوات الماضية و منذ انعقاد الدورة الاطارية بشأن تغير المناخ بكوبنهاجن اصبحت من المتابعين والراصدين للاتفاقية حيث اقوم بحضور وتنظيم الحملات داخل هذه المناقشات واقوم بالعمل على مدار الساعة للتأكد من ان المجموعة العربية تحديداً سوف تقوم بالموافقة علي اتفاقية طموحة في باريس.

من ديربان الى الدوحة ،من ثم الى ليما قمط بالانخراط بعشرات المناقشات وحملات كسب التأييد على المستوى السياسي وعملت كمستشارة للعديد من المنظمات العالمية على المستوى الاقليمي.

في عام ٢٠١٥ انضممت وبدوام كامل لمنظمة اندي اكت كمسؤولة حملات المناخ والطاقة للوطن العربي مع هدف واضح وهو تنظيم حملات اعلامية وكسب تأييد وحشد لتحقيق اتفاقية طموحة في باريس.

خلال مؤتمر الاطراف ٢١ وخلال العام المنصرم عملت ليلاً ونهاراً لتحقيق الهدف عن طريق حملة كسب التأييد على مستوي عالي وحملة اعلامية قوية وصلت لوضع اعلان بصحيفة الفاينانشال تايمز تطالب المملكة العربية السعودية ان تساعد الدول الاكثر هشاشة.

المجموعة العربية كانت من المجموعات الرئىسية المعيقة للمفاوضات تقودها السعودية التي كانت تبذل قصارى جهدها للحول دون اتفاق طموح. خلال اسبوعين المناقشات نجحت حملتي ووافقت المجموعة العربية على الاتفاق الطموح لمؤتمر الاطراف.

For Media Coverage Click Here للتغطية الاعلامية اضغط هنا

Bergesh forests faced cutting down to pave the way for building a military academy in one of Jordan’s shrinking forests, Bergesh forests is more 500 Years old faced an attack against its environmental legacy in 2014 .
The reason behind this massacre is becuase of a project to build a military academy in the best location within the forest, which covers an area of 20 thousand acres. The Jordanian government had decided in 2010 to allow cutting off perennial trees, in violation of the Agriculture Law, which states the following: "to prohibit any destruction or abuse of the forest trees ،rare wildlife and plants threatened from extinction ".
On a private visit we shown the size of uprooting to the forest,
we estimated that the violation reached around two thousand long-lived tree, leaving a large hole in the forest and we learned that the Ministry of Agriculture called for the a fine of two hundred thousand Jordanian dinars instead of working to open a formal investigation to hold people in charge accountable after attacking an environmental heritage.
In my previous role as the regional manager for Greenpeace Arab World i stated that " This attack is against environmental and forests laws in Jordan, and i demanded an official investigation to hunt down attackers and disclosure of their names as Bergesh forest is one of the few green spaces that remained In Jordan, recent statistics indicate that the remaining space has shrunk to only 1%, and therefore must be sought in ways that maintain the survival and to fight against any attack to forests in Jordan".

After that i organized a huge media public campaign and non violent direct actions to stop the uprooting after that the minister of agriculture announced that they will stop the uprooting.

تعرضت غابات برقش التي يبلغ عمر أشجارها الى أكثر من 500 عام لإعتداء شرس بحق طبيعتها الجذابة وارثها البيئي،في عام ٢٠١٤ مجموعة من الجرافات بإقتلاع مئات من الأشجار المعمرة في مساحة هائلة من الغابة.
أما السبب وراء هذه المجزرة، فهو مباشرة مشروع بناء أكاديمية عسكرية في أفضل موقع داخل الغابة التي تقدر مساحتها بـ 20 ألف دونم. ويشار الى ان الحكومة الأردنية كانت قد قررت في العام 2010 السماح بقطع أشجار معمرة، مخالفة بذلك قانون الزراعة الذي ينص التالي: “يحظر قطع أي من الأشجار الحرجية المعمرة أو النادرة والنباتات البرية المهددة بالانقراض أو إتلافها أو الاعتداء عليها بأي شكل من الأشكال”، وقد لحق هذا القرار مجموعة ردود فعل وتظاهرات عدّة مطالبة بإيقاف هذا الهجوم.
في زيارة خاصة قمنا بها اظهرنا حجم الاعتداء والانتهاك الذي تعرضت له المنطقة،
حيث تمّ اقتلاع أكثر من ألفي شجرة معمرة مخلّفة وراءها ثقب كبير في الغابة. وعلموا ان وزارة الزراعة تطالب المعتدين بدفع غرامة بقيمة مئتي ألف دينار أردني بدل من العمل على فتح تحقيق رسمي لمحاسبة المعتدين الذين تجرأوا الهجوم على أملاك عامة ذات أهميّة تراثية وبيئية.

واشرت من خلال عملي كالمديرة الإقليمية في منظمة السلام الأخضر- العالم العربي، الى:”ان هذا الإعتداء يتعارض مع مجموعة قوانين بيئيّة يجب عدم السكوت عنها، وطالبت بفتح تحقيق رسمي لملاحقة المعتدين والكشف عنهم بالأسماء حيث ان غابات برقش واحدة من المساحات الخضراء القليلة التي تبقت في الاردن، والإحصائيات الأخيرة تشير الى ان المساحة المتبقية قد تقلّصت الى 1% فقط، وبالتالي يجب البحث في السبل التي تحافظ على بقاءها ومحاربة أيّ اعتداء تتعرض له”.

قمت بعد ذلك بعمل حملة اعلامية ونشاطات لا عنفية للضغط على وزارة الزراعة وبعد هذه الحملة اعلنت الحكومة الاردنية انها ستتوقف عن قلع الاشجار

Watch the Video by clicking on the picture لمشاهدة الفيديو انقر على الصورة

Watch the Video by clicking on the picture لمشاهدة الفيديو انقر على الصورة

For Media Coverage Click Here للتغطية الاعلامية اضغط هنا

Through my work as the regional manager for Greenpeace Arab World I organized & implemented “Our Jordan is Not Nuclear” Campaign for 4 years. I organized the very first non violent direct actions in Jordan against the nuclear power plants plans those action were parallel to an advocacy campaign and public mobilization campaign. We were able to collect 30000 votes signatories from Jordan against the nuclear plans, further to that we won the parliamentary vote against it.

Jordan’s nuclear power programme is seriously misconceived on a number of grounds: technology; economics; commercial arrangements; and appropriateness for the Jordanian electricity system.

Safe Nuclear power plans are just an illusion!

Mitigation measures for the nuclear power plants won’t save us from natural disasters, human mistakes & terrorists attacks anytime. Nuclear power plant can demolish Jordan and could impact our generation’s health and the health of our children .

Through this campaign I launched a report called “ Jordan’s Energy Future” to showcase the the nuclear plans false solutions and prove that Renewable energy resources - particularly solar - can technically provide sixty times more than Jordan’s electricity consumption in 2050. Here is the english versions of the report Click Here

 من خلال عملي كالمديرة الاقليمية لمشروع الوطن العربي لمنظمة غرينبيس قمت بحملة اردننا مش نووي التي استمرت لمدة ٤ سنوات حيث من خلال هذه الحملة قمت باول نشاطات سلمية تخاطب الشارع الاردني 

هذه النشاطات دعمت بحملة تجميع تواقيع تم من خلالها جمع ٣٠٠٠٠ توقيع من المجتمع الاردني لايقاف المفاعل النووي وايضا قام البرلمان الاردني بالتصويت ضد هذا المشروع.

تسعى الحكومة الأردنية منذ عدة سنوات لبناء مفاعل نووي لتلبية احتياجات المملكة من الطاقة، وقد بُني البرنامج النووي الأردني على عدة تصورات خاطئة بشكل خطير تتعلق بالتكنولوجيا, الاقتصاد, الجانب التجاري وملاءمة منظومة الكهرباء الأردنية.

المفاعلات الآمنة مجرّد خرافة !

فخطط السلامة النووية والاجراءات الاحترازية بأفضل الظروف لن تحول امام الحوادث الناجمة عن الكوارث الطبيعية أو الأخطاء البشرية أو الهجمات الارهابية في أية لحظة.
المشروع النووي قد يدمر الأردن ويؤثر على صحة أبنائه ومستقبلهم..

لذا اصدرت خلال عملي كالمديرة الاقليمية لمنظمة مطلع عام 2013 تقريراً بعنوان "مستقبل الطاقة بالأردن" لتوضيح مشاكل المفاعل النووي ومدى خطورته (لتحميل التقريراضغط هنا - باللغة الإنجليزية) ، وقد أثبت التقرير ان موارد الطاقة المتجددة (خاصة الشمسية) يمكنها تقنياً تزويدنا بستّين ضعف احتياجات الأردن من الطاقة عام 2050.

For Media Coverage Click Here للتغطية الاعلامية اضغط هنا